الحب فرار والبعد قرار

الغزال الشارد يعود شاهرا قلمه الحقيقي وغير الوهمي وناثرا وروده التي بعد غيابه صارت لكل من هب ودب قلب الياسمين احمل حبكي علي كفي كما احمل عشق ليبا ككل علي راسي وان بعدت عنكي فأنتي معي ايتها البهية حاضرة كحضور ياسمينك الذي اراه انا الغزال الشارد فيكي بقلبي وغيري لايرونه لانهم لم يعشقوقك بقلبهم بل بل بشهواتهم في روما المدينة التي كانت مسقط راسي وعليها نشأت وفيها اعبش كنتي معي بلسما يمسح حزني لانك درنة اقول لك نحبكي كما لايحبك احد لك ورودي ووقفا عليكي الحب وحدك يابهية

اهلا بالغزال الشارد ، عوداً حميداً.

رغم ان الغزال الشارد بالجبال اتخد القرار في البعاد ورده عن قراره محال الا انه يقول قلب الياسمين وعشقنا لك كان كذالك قرار اتخده الفلب وشرد فيك وكان منهم فرار

رائع