سبحان الله.................................

كلام اعجبني كثيرا عند سماعي للدكتور زغلول النجار وهو من اقوال البرت اينشتاين

االبرت اينشتاين

ذلك العالم الذى بدأ يهوديا ثم ألحد ثم انتهى به المطاف

بعد ان نظر وتدبر فى فسحه ذلك الكون العظيم الى شىء من الايمان بخالقه

فكتب كتاباَ سماه "من ايامى الاخيره " قال فيه

إن أعظم خاطره يمكن ان تجيش بها النفس البشريه

هو ذلك الانفعال الذى يتردد فى نفس الانسان حين يقف متأملاَ فى ذلك الكون

انه يستطيع أن يُدرك بحسه المحدود وقدرات عقله المحدوده أنه امام ظلام دامس



ولكنه يستطيع أن يستشف من وراء ذلك الظلام جمالاَ ما بعده جمال

وكمال ما بعده كمال .... وإعجازاَ ما بعده إعجاز



ثم يضيف اينشتاين ويقول :

إن هذا الموقف عندى لهو موقف التعبد عند كل الخلائق

ثم يؤكد بعد ذلك ويقول :

إن انساناَ يحى فى هذه الدنيا دون أن يقف هذا الموقف
ولو مره واحده لهو

حـــي ميت

ثم عاتبه احدى الصحفيين على موقفه هذا قائلا له :

إنى اعجب للرجل الذى حبس الطاقه فى معادله أن يخشى الله

فقال له اينشتاين :اخرس يا فلمنج ،انى لست ملحداَ ،انى أخاف الله



وهذه كاتبه امريكيه تكتب كتابا فى علم الفلك

فتقول فى مقدمته عن هذا العلم :

إن هذا العلم إذا دخله الانسان ...

فإما ان يسجد لخالقه ...او يفقد عقله


..............................................................................

اقتباس :

ثم عاتبه احدى الصحفيين على موقفه هذا قائلا له :

إنى اعجب للرجل الذى حبس الطاقه فى معادله أن يخشى الله

فقال له اينشتاين :اخرس يا فلمنج ،انى لست ملحداَ ،انى أخاف الله

سبحان الله

يقول تعالي ((إنما يخشى الله من عباده العلماء))

العلماء هنا هي الفاعل أي من يقوم بالخشية

وكلام أينشتين وإن كان ملحدا يدل علي علمه بوجود إله مدبر خالق فالعلماء يخوضون ويدرسون شتي المجالات ويعلمون أن هذا الخلق لم يكن ناجما عن مصادفه
أو من صنع إنسان كلا وحاشا بل هو تدبير الحكيم العليم ,.,.,.,.

ومعنى "إنما يخشى الله من عباده العلماء" كما قال المفسرون: لا يخشى الله تعالى حق الخشية إلا العلماء الذين عرفوه حق معرفته.
قال ابن كثير : أي "إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به، لأنه كلما كانت المعرفة للعظيم القديم أتم، والعلم به أكمل، كانت الخشية له أعظم وأكثر."
................................................................................................................
وقال القرطبي : يعني بالعلماء الذين يخافون قدرته، فمن علم أنه عز وجل قدير أيقن بمعاقبته على معصيته، كما روي عن ابن عباس "إنما يخشى الله من عباده العلماء" قال: الذين علموا أن الله على كل شيء قدير. وقال أنس: من لم يخش الله فليس بعالم، وقال مجاهد: إنما العالم من خشي الله عز وجل، وقال ابن مسعود: كفى بخشية الله تعالى علما، وبالاغترار جهلاً......
...............................................................................................................
وقال الزمخشري في الكشاف: والآية سيقت للحث والتحريض على النظر في عجائب صنع الله تعالى، وآثار قدرته ليؤدي ذلك إلى العلم بعظمة الله وجلاله، ويؤدي العلم إلى خشية الله تعالى، ولذلك ختمها بقوله تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ فتدبر سر القرآن.

اقتباس :

سبحآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن الله أناااااااااااااااس كافرون ملحدووووووووووون يقفووووووووون وقفه لتدبر هذا الكووووووووووون وأخروووووون مسلمون ولكــــــــــــــــــــــــن بالوراثه فقط لا يعلمووون شيء عن هذا الكوووووووووون وعن مافيه من عجآآآآآآآآآآآئب تدل علي ان له رب خــــــــــــــــــآآآآآآآلق عظيمـ [/b]

_________________

بارك الله فيك أختي سمراء

كلامك واقع ملموس عن إسلام البعض بالفطره

تري العبادة عندهم أصبحت عاده